عرض مشاركة واحدة
ساره Senior Member

فيما عجزت الهُدنات المتعاقبة عن وضع حد للمعارك المتواصلة في السودان منذ 15 أبريل/نيسان بين الجيش وقوات الدعم السريع، جاءت الدعوات لتسليح المدنيين لتفاقم المخاوف من تحول هذا التناحر على السلطة إلى حرب أهلية "ذات طابع إثني" اندلعت فعلا في مدينة الجنينة وقد تمتد لتشمل باقي المناطق. فهل تدخل الحرب الدائرة في السودان مرحلة أكثر عنفا؟ وما هي أعداد المدنيين المُتوقع انخراطهم في القتال؟ وما هي الانتهاكات المرتكبة بحق المواطنين؟

أكثر...