تتفاقم التوترات بين باريس وموسكو مع اقتراب موعد الزيارة المرتقبة للرئيس ماكرون إلى أوكرانيا والمقررة شهر فبراير/شباط. ولعل أبرز السجالات هي حول انتقاد روسيا "للجنون العسكري" الفرنسي بسبب شحنات السلاح الجديدة إلى كييف، في المقابل تحتج فرنسا بسبب مقتل عاملين من رعاياها كانا يعملان في المجال الإنساني بأوكرانيا و"بعودة المعلومات المضللة" التي تستهدفها.
أكثر...