مضى في «ركب» التدين وأمعن في «كسب» الزهد وانتهل من «معين» الفضائل ونهل من «معن» الدلائل حتى بنى «صروح» البصيرة من «طموح» السريرة التي نطقها بالحق جهراً ودفعها للعلا مهراً ليعتلي «منصات» المعالي بأسبقية «الذكر» وأحقية «الشكر».
ارتكن إلى أصول من المصابرة وارتهن إلى فصول من المثابرة حتى كتب
أكثر...