في الوقت الذي أظهر فيه الأمين العام للأم المتحدة أنطونيو غوتيريش تضامناً مع مصر مقدماً تعازيه إلى أسر ضحايا الحريق المروع الذي شهدته كنيسة مصرية (الأحد)، وأسفر عن مقتل أكثر من 40 شخصاً بينهم أطفال وأصيب نحو 16 آخرين، قال البابا تواضروس الثاني بابا الأقباط الأرثوذوكس إنه «يُصلي من أجل المصابين» وإنه والكنيسة على «تواصل دائم مع أجهزة الدولة» لمتابعة تداعيات الحادث ومعاونة المتضررين.
يأتي ذلك في وقت دخل فيه البرلمان المصري على خط الأزمة، حيث تقدم نائب برلماني بأسئلة برلمانية لرئيس الوزراء ووزيري الداخلية والكهرباء، داعياً لكشف ملابسات الحادث ومحاسبة المقصرين.
أكثر...