دفع «مهر» الأثر بواقع «المعروف» ووقع «العرفان» ووظف «جهر» التأثير بتوقيع «الفرح» ووقائع «السرور» أهدى لمجتمعه ثمار «السعادة» على طبق من «ايثار» في سيرة كان عنوانها الصفاء وميدانها «الوفاء» كتبها شهود «المآثر» على صفحات «اليقين».
استثمر «علم الاجتماع» في الهام المجتمع فكان «الموجه» البارز
أكثر...