في طفولتي المبكرة،، كانت لي أمنية واحدة،، وهي القيام بزيارة لمدينة أسمع بها تعرف بـ باريس نجد - والحمد لله تحققت، إذ غادرت بلدتي الصغيرة وقتها (الرس) مرفوقًا بأخي الأكبر إبراهيم وزميله في العمل محمّد بن عبد الله المالك -رحمهما الله،، حيث كانا مدعوَيْن لوليمة عشاء لدى عائلة تجارية،، طبيعي جدًا بالنسبة
أكثر...