![](http://www.al-jazirah.com/2024/20240710/1563.jpg)
أكادُ لا أصدق رحيلك حين انضممت إلى ركب الراحلين عن دُنيانا؛ لكنها سنة الخالق في خلقه؛ فسارت بك الحياة منذ أن تشكّل وعيك الأول، واشتد عودك إلى أن أثقلك المرض، واشتد عليك البلاء، وزاد من ألمنا أن قدّر الله رحيلك خارج الوطن؛ فأجد البكاء في صمت على من أحببت؛ لانحسار مدد الرفقة، وانطفاء ومضة نبل إنساني؛
أكثر...