عندما يقضي اللاعب قرابة عشرين عاماً في الملاعب جلّها في الفريق الأول فإنه لن يقضيها مثالياً في سلوكه ونموذجياً في انضباطه، ولن يحظى بقبول الجميع، أو حتى عدم انتقادهم. فلا بد أن يكون هناك تقصير، وزلة، وخطأ. وهو كأي إنسان آخر في هذه الحياة.
وسلمان الفرج الذي ودع الهلال مؤخراً وكان قائد الفريق
أكثر...